Lyrics

هيَّجت ذِكراكِ حُبَّي
وأستبدَّ بيَ الأنين
وتفتَّتَ القلبُ المتيَّمُ
في هواكِ أتشعرين
أنا في دُجى الَّليلِ أُمنَّي
طرفي الباكي الحزين
بخيالِ فاتنةٍ كغُصنِ البانِ
كالدُرِّ الثمين
لا أظنُّكِ تذكرين

هل تذكُرينَ الفُلكَ مهدَ غرامِنا
والموجُ يرقُصُ ضاحِكاً بجوارِنا
والبحرُ في صمتٍ يداعِبُ فلكنا
والبدرُ في تيهٍ يُبارِكُ حبَّنا
وكأن هذه الدُّنيا مُلكُ يميننا

Lyrics continue below...

Don't want to see ads? Upgrade Now

لا أظنُّكِ تذكرين

هَلْ تَذْكُرِينَ الْفُلُكَ مُهُد غِرَامِنَا
وَالْمَوْج يَرْقُصُ ضَاحِكَا بِجِوَارِنَا
وَالْبَحْرفِي صُمَت يُدَاعِبُ فَلَكُنَا
وَالْبَدْرُ فِي تِيه يُبَارِكُ حَبَّنَا
وَكَأَنَّ هَذِهِ الدُّنْيَا مُلَّك يَمِيننَا
لَا أَظَنُّكِ تَذَكُّرَيْنِ

هل تذكُرين مَقامَنا
وخِيامَنا عِندَ الغدير
الطَّيرُ ترقُصُ فَوقنا
نشوانةً جدلاً تطير
والزَّهرُ يُرسِلُ عِطرهُ الفوَّاحَ من طيب العبير
والماءُ يجري حولنا عذبَ النَّمير
لا أظنُّكِ تذكرين

هَلْ تَذَكُّرَيْنِ مَقَامَنَا
وَخِيَامَنَا عِنْدَ الْغَدِيرِ
الطَّيْر تَرْقُصُ فَوْقنَا
نشوانةً جَدَلَا تُطَيِّرَ
وَالزَّهْرُ يُرَسِّلُ عِطْرُهُ الْفَوّاحَ مِنْ طِيب الْعَبِيرِ
وَالْمَاء يُجْرِيحَوْلنَا عُذِبَ النَّمِيرُ لَا أَظَنُّكِ تَذَكُّرَيْنِ

Writer(s): Mohammad Abdu

Don't want to see ads? Upgrade Now

API Calls

Scrobble from Spotify?

Connect your Spotify account to your Last.fm account and scrobble everything you listen to, from any Spotify app on any device or platform.

Connect to Spotify

Dismiss